شهدت وسائل الإعلام المحلّيّة في العقد الأخير انفتاحًا أكبر على هذه القضايا لعدّة أسباب، أبرزها وجود محرّرين وصحافيّين قرّروا تناول الموضوع وطرحه بجرأة وإعطائه مساحة
في مشروعها الحاليّ، "الماضي المحفوظ"، تعمل سمر على إعادة التقاط صور للاجئين سوريّين، صور حرمتهم ويلات الحرب من إمكانيّة الحفاظ عليها، فتتوجّه سمر للّاجئين، تسألهم